Aprieta la espada con garras de acerado filo; cerca del sol por vastedades solitarias, ella está en guerra con el mundo celeste. La tierra yerma por debajo gime; el àguila mira las estrellas que arden en su pecho y deja oir su voz como un rayo que hiere el Sahara y cae desde entonces, como una lluvia de ardientes y azules destellos sobre las calcinada arenas .

martes, 1 de febrero de 2011

قصيدة

فيك شئٌ من بدايات الصباح
يكسر الآهات فى صدر الوتر
ويَمُدَّها حتى التلاقى
فإذا بالشوق أغنية أليمة
تتهادى فى الشرايين القديمةْ
بين شئ من عنادك والهزيمةْ
. . .
فيك شئٌ لو مشى
لا ينتهى لايبتدى
رعشٌ .. إذا نام استفزته البداية فى يدى
هو مثل وقع الماء فى الصحراء للجوف الصدى
أنا يا معذبتى إرتجلت الشعر من عينيك فى زمن ردى
زمن .. أنا لا ادرى كيف وصلت للمعقول فى زمن ردى
على نفس ( الدَرِبْ )
نَفْسَ الأماسى العاشقة
كانت خيامك تنتصب
كذبٌ .. كذبْ
ما أنت غير تحوُّل الاشياء فى لغتى
على ذات الهوى
كذبٌ .. كذبْ
أنا يا معذبتى إرتجلت الشعر من عينيك فى زمن خَرِبْ
زمن .. أنا لا ادرى كيف وصلت للمعقول فى زمن خَرِبْ

No hay comentarios:

Publicar un comentario